Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

تأسست "جيل" سنة ١٩٩٦ بمبادرة أهلية مدنية من مجموعة ناشطة من جيل ما بعد الحرب الأهلية،
وذلك للحوار حول القضايا الخلافية في لبنان ودعم المجتمع الأهلي اثناء الأزمات والحروب، وفي أولويتها قضايا حقوق الإنسان والمواطنة والإسهام في تطوير المجتمع والدولة.
حازت "جيل" على نشر العلم والخبر في الجريدة الرسمية تحت رقم ٧٧/أد سنة ١٩٩٨،
وهي تعمل بكوادرها المتجددة والتأسيسية منذ ذلك الوقت على تحقيق ولو جزء بسيط من رؤيتها من خلال برامجها رغم الصعوبات والمحن الكبرى التي يواجهها وطننا الغالي لبنان.

متحدون في اختلافنا، أصلب في تضامننا

“يُبنى المجتمع العادل عندما يُسمع كل صوت ويُصان كل حق”

الحملة الوطنية اللبنانية لدعم النازحين خلال حرب 2024

لبنان في أزمة… الأكبر في تاريخه. تم تهجير 1.2 مليون شخص من منازلهم وقراهم… إنهم بحاجة إلى دعمكم الآن أكثر من أي وقت مضى. كل تبرع، مهما كان حجمه، يساعد في توفير الإغاثة الأساسية – الغذاء، والمأوى، والمساعدة الطبية، والأمل – لأولئك الذين فقدوا كل شيء. إنه اختبار لوطنيتنا. إنه اختبار لإنسانيتنا. لننجح في هذا الاختبار. تبرع الآن واصنع فرقًا!

الحملة الوطنية اللبنانية لدعم النازحين هي مبادرة أُطلقت عام 2024 استجابةً للأزمة الإنسانية الناتجة عن الهجمات العشوائية للجيش الإسرائيلي على المدنيين في لبنان. تهدف هذه الحملة إلى تقديم المساعدات الحيوية والإغاثة لأولئك المتأثرين بالنزاع، مع التركيز على ثلاثة مجالات رئيسية: المساعدات الإنسانية، الدعم الطبي، وجهود جمع التبرعات الفعالة.

من خلال هذه الحملة الوطنية، يهدف المجتمع اللبناني إلى إظهار التضامن مع نازحيه، وتقديم الدعم الحاسم وتعزيز المناعة وسط التحديات المستمرة التي تطرحها الحرب الهمجية.

قيم “جيل”

في صميم مهمة “جيل” توجد قيم المواطنة وحقوق الإنسان والتضامن. تدعو “جيل” إلى المواطنة النشطة، مشجعة الأفراد على الانخراط مع مجتمعاتهم والمشاركة في تشكيل مستقبل لبنان. تؤمن الجمعية بحقوق الإنسان والعمل الديمقراطي، وتسعى للحفاظ على هذه الحقوق وتعزيزها لجميع الأفراد، بغض النظر عن خلفياتهم. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد “جيل” على أهمية التضامن، معترفة بأن الجهود الجماعية ضرورية لتقديم الإغاثة خلال أوقات الأزمات والنزاعات والحروب. من خلال تجسيد هذه القيم، تهدف “جيل” إلى خلق بيئة داعمة حيث يشعر كل مواطن بالتمكين للمساهمة في تقدم الوطن ورفاهه.

إصداراتنا

الحملات السابقة

وزّع هذا الملصق سنة ٢٠٠٠ في كافة المحفظات اللبنانية للإشارة الى ان حق المواطن في الإطلاع هو العمود الفقري للحدّ من الفساد وليس منة من اي سلطة تنفيذية، لانه يزوّد المواطن بالقدرة على معرفة ما يجري في كواليس صنع القرار والادارات العامة. تحول هذا الحق بعض العمل الدؤوب لتجمعات متعددة ومنها “جيل” الى قانون نافذ رقم ٢٨ في الدولة اللبنانية سنة ٢٠١٧. يمكنكم الإطلاع على القانون على الرابط التالي:
اقرأ المزيد.

وزّع هذا الملصق سنة ١٩٩٩ في كافة المحفظات اللبنانية بمناسبة عيد الإستقلال، للتوعية على ان الاستقلال الناجز لا يكون إلا من خلال صيانة حقوق المواطن المدنية كما كفلها الدستور اللبناني وذلك لتعزيز مفهوم المواطنة التي تتضمن الحقوق والواجبات.

وزّع هذا الملصق سنة ١٩٩٨ في لبنان في الذكرى السنوية العشرين لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم ٤٢٥ الذي يدعو إلى الاحترام التام لسلامة لبنان الإقليمية وسيادته واستقلاله السياسي ضمن حدوده المعترف بها دوليا؛ ويناشد إسرائيل أن توقف فورا عملها العسكري ضد السلامة الإقليمية للبنان وأن تسحب على الفور قواتها من جميع الأراضي اللبنانية.

معرض الصور